ديفيد أردلي
المدير المؤسس
قراءة المزيد….
كلير ليشون
المديرة المؤسسة لقسم التعليم والتعلم
قراءة المزيد….
جوليا نايت
رئيسة قسم الأساسي والثانوي-بنات
قراءة المزيد…
فايزة مبين
الرئيسة المؤسسة لقسم التعليم الدامج
قراءة المزيد….
شيرين البطاينة
رئيسة قسم التسويق والتسجيل
قراءة المزيد….
عبلة نابلسي
مدير عام مؤقت
قراءة المزيد…
ديفيد أردلي
المدير المؤسس
وُلد ديفيد في المملكة المتحدة لكنه ترعرع في هونج كونج ودرس في مدرسة دولية، واستمد منها الإلهام لاحتراف هذه المهنة.
عاد ديفيد إلى المملكة المتحدة لاستكمال تحصيله الجامعي قبل أن يبدأ مسيرته المهنية بإدارة برامج التصميم والتكنولوجيا في مدرسة تونتون ومدرسة وايت جيفت وكلية ويلينجتون، ثم انضم إلى مدرسة جديدة تابعة لعلامة إيرباص في تولوز بفرنسا تولّى فيها مهام إدارة كلية التصميم. افتتحت هذه المدرسة أبوابها في عام 1999 لتكون أول مدرسة في نصف الكرة الشمالي تقدم جهاز كمبيوتر محمول لكل طالب بين سن 4 و18 سنة.
انتقل ديفيد بعد ذلك للعمل في مدرستي ستوي وكرانليج كمدير كلية الفنون الإبداعية الجديدة، قبل أن يشغل منصب مدير كلية الفنون الإبداعية ويشرف على الاستراتيجية الرقمية الثانوية في مدرسة نورد أنجليا بجنيف. ثم انضم إلى مدرسة بيتشهول الرياض في المملكة العربية السعودية بعد أن عمل في منصب مدير مساعد في مدرسة ليسيوم ألبينوم زوز بالقرب من سان موريتز، وهي مدرسة داخلية دولية في جبال الألب السويسرية.
يتميز ديفيد بشغف كبير بالتعليم والسيارات الكلاسيكية وجمع تصاميم المنتجات الفريدة ورياضة الرجبي، إلى جانب القراءة وموسيقى الروك. وهو متزوج من الفرنسية لورانس ويعيشان في جيرس بالقرب من تولوز مع ابنتيهما أليكسيا وشارلوت وكلبهما دكستر.
وتؤكد أنيتا جليف، المؤسسة والمديرة التنفيذية لدى مدارس بلينهايم سعادتها بوجود ديفيد في هذا المنصب: “نحن سعداء لتعيين ديفيد كمديرٍ لمدرسة بيتشهول الرياض. فهو يمتلك خبرة واسعة ودراية كبيرة بالعمل كمعلّم ومدير إبداعي، ويشاركنا الشغف بتقديم تجربة تعليمية دولية جديدة وغير مسبوقة للشباب في المملكة العربية السعودية”.
كلير ليشون
مديرة مؤسسة لقسم التعليم والتعلم
تحمل دكتورة كلير ليشون شهادة دكتوراه في تعليم الطلاب الموهوبين ورياض الأطفال، وتمتلك خبرةً كبيرة في التعليم والتدريس اكتسبتها من العمل في مناصب تعليمية عليا على مستوى المدرسة والمجموعات المدرسية والحكومية. وعملت كلير قبل انضمامها إلى مدرسة بيتشهول الرياض في وزارة التربية والتعليم في دولة الإمارات العربية المتحدة؛ حيث شغلت منصب رئيسة قسم التصميم التربوي للرعاية والتعليم المبكر ومناهج المرحلة الأولى بالإنابة وأخصائية تطوير المناهج.
وبحكم خبرتها التعليمية الواسعة، شاركت كلير في تأليف أول منهاج وطني للتعليم المبكر في دولة الإمارات، والموجه للأطفال منذ الولادة وحتى 8 سنوات، والذي تم تطويره بالاعتماد على الأبحاث المعاصرة وحظي بإشادة عالمية. كما ألفت بشكلٍ مستقل أول مرجع للمؤهلات المهنية المطلوبة من معلمي ومدراء الحضانات والمربيات والمساعدين في دولة الإمارات.
كلير هي أم لتوأم بعمر 12 سنة، وتقضي أوقاتها معهم بالسباحة وركوب الدراجات ومشاهدة الأفلام، كما تمتلك شغفاً كبيراً بالفنون والسفر.
وتقول حول اختيارها لهذا المنصب: “يغمرني الحماس لتوفير فرص تعليمية مميزة لجميع الأطفال، ومساعدتهم على النمو والنجاح وتعزيز ثقتهم بأنفسهم لتحقيق كامل إمكاناتهم. كما أشعر بالسعادة لشغل منصب مديرة قسم التعليم والتعلم في مدرسة بيتشهول الرياض، والتعاون مع المعلمين والطلاب لتوفير بيئة تعليمية شاملة ومبتكرة”.
أما كليمي ستيوارت، مديرة قسم التعليم والتعلم في مدارس بلينهايم فتقول عن كلير: “تمتلك كلير شغفاً بتقديم تجارب تعليمية مخصصة ومبتكرة بالاعتماد على أبحاث أكاديمية، وتعمل بجهد كبير لبناء فريق عمل من الخبراء المهرة في القطاع. وأنا سعيدة جداً للعمل معها”.
جوليا نايت
رئيسة قسم الأساسي والثانوي-بنات
قراءة المزيد…
تعمل جوليا نايت في مجال التعليم منذ العام ٢٠٠٤ داخل المملكة المتحدة وخارجها. و قد تم ترشيحها لعدة جوائز لامتلاكها المهارات القيادية و اهتمامها بالصحة النفسية في المدارس.
تم تسمية جوليا كمؤثرة عالمية في مؤسسة ICR للأبحاث، التي تُعنى بالتغيير الإيجابي في مجال التعليم، تم اختيار جوليا لما تتمتع به من قدرة على التغيير و اتخاذ القرارات الحاسمة. تَعتبر جوليا التعليم حق للجميع وأنها رحلة يجب أن تبدأ من مكان وجود الطفل. ” يجب أن يكون التعليم متخصص لكل طفل على اختلاف قدراته وإمكانياته”.
“أنا مؤمنة بالنسيج الفكري الخاص بمدرسة بيتش هول الرياض، رحلة التعليم هي رحلة متخصصة وفريدة، فلكل طفل رواية خاصة ليرويها”
فايزة مبين
رئيسة مؤسسة لقسم التعليم الدامج
فايزة مبين هي مستشارة أكاديمية تمتلك خبرةً تتجاوز 10 سنوات من العمل في مجال العناية الرعوية والتعليم الدامج في المدارس الدولية.
وتحمل فايزة شهادة الماجستير في إدارة التعليم الدولي من كلية التعليم في لودفيجسبورج بألمانيا وشهادة دراسات عليا إضافية في التواصل الجماهيري والعلوم الاجتماعية، وتمتلك سجلاً حافلاً من العمل مع الأطفال في المدارس في دبي والعين والكويت.
وتهتم فايزة بالكتابة وقراءة الأدب والشعر، وهي متزوجة من محمد ولديهما طفل يُدعى يحيى بعمر 11 سنة وقطتهما كينج.
وتقول فايزة عن تعيينها في المدرسة: “تغمرني السعادة للعمل كرئيسة مؤسسة لقسم التعليم الدامج في مدرسة بيتشهول الرياض؛ حيث ستتاح لي فرصة تطوير وتنفيذ ممارسات التعليم الدامج، وتجاوز العقبات في عملية التسجيل، إلى جانب دعم إدماج الأطفال من ذوي الاحتياجات الإضافية في مدرسة بيتشهول الرياض”.
أما أنيتا جليف، المؤسسة والمديرة التنفيذية في مدارس بلينهايم، فتصف فايزة بالقول: “يسعدنا استقبال فايزة في فريق العمل المؤسس بمدرسة بيتشهول الرياض. وبصفتها أول مدرسة دولية بنظام التعليم الدامج في المملكة العربية السعودية، فقد أولينا أهميةً كبيرة لتعيين مديرة قسم التعليم الدامج وتعزيز قيمنا ورؤيتنا في تطبيق هذا النظام منذ اليوم الأول لافتتاح المدرسة. وتمتلك فايزة شغفاً كبيراً تجاه الأطفال وتشجعيهم على الاندماج مع المجتمع”.
شيرين البطاينة
رئيسة قسم التسويق والتسجيل
قراءة المزيد….
تعمل شيرين في مجال التسويق منذ أكثر من عشر سنين مع الوكالات والأسماء التجارية المرموقة، تتميز شيرين بشخصية حيوية وتطلّع دائماً لما هو جديد و مبتكر في عالم التسويق.
تحمل شيرين شهادة الماجستير في إدارة الأعمال من الجامعة الأردنية، كما تحمل شهادة في التسويق و الاتصال من جامعة اليرموك في الأردن. لدى شيرين رصيد حافل من النجاحات على مستوى تطوير الذات وعلى المستوى العملي في الشرق الأوسط.
أما على المستوى الشخصي، شيرين متزوجة من رفيق دربها محمد، ولديها ثلاثة أطفال، تيا و عبدالرحمن و ركان.
عبلة نابلسي
المدير العام المؤقت
تمتلك عبلة خبرةً كبيرة تتجاوز 28 عاماً من العمل في مجال التعليم والإدارة شغلت خلالها العديد من المناصب بما فيها تدريس طلاب الشهادة العامة للتعليم الثانوي ورئيسة قسم ومديرة حضانة أطفال ومديرة مساعدة.
وتحمل نابلسي درجة البكالوريوس في اللغات من الجامعة الأردنية، وشهادة الدراسات العليا الدولية في الإدارة التعليمية من جامعة ليفربول، وشهادة دبلوم كاش المستوى 5 في إدارة الرعاية الصحية والاجتماعية وخدمات الأطفال واليافعين، إلى جانب شهادة دراسات عليا في الدراسات المهنية بمجال التعليم من جامعة ملبورن بأستراليا.
تثق عبلة بأن جميع الطلاب أذكياء ويكتسبون مهاراتٍ متنوعة من المجتمع المحيط تبعاً لمستوى ذكائهم. كما يتعلّم الطلاب بشكلٍ أفضل عندما يتم تصميم البيئة التعليمية لتلبية احتياجات لكل طالب، وتشجيعهم على الاستكشاف والإبداع والثقة بالنفس. ويتمثّل دور المعلم في بناء البيئة التي تحفز الطلاب على اكتساب مفاهيم جديدة والتفاعل مع زملائهم بأساليب تساهم بتطوير اللغة ومهارات التفكير وحب الطبيعة.
كما تعتقد بأهمية تمكين الطلاب من الإحاطة بلغتهم الأم أولاً لضمان قدرتهم على تطويرها وتعلّم لغات أخرى في الوقت ذاته.
يمكنكم التسجيل الآن!
احجز زيارتك لنا الآن